من خيوط الصوف الرفيعة إلى منزل كامل، تبدأ رحلة الخيوط المكونة من وبر الإبل وشعر الماعز رحلتها إلى عملية المعالجة لتتشكل وتحاك بأيدي النساء مكونة بيوت الشعر التي كانت مأوى سكان البادية قديمًا، تُصبغ خيوط السدو بألوان زاهية لتمتد رحلتها إلى صناعة الملابس والأغطية والسجاد وقطع الزينة والكثير من المنتجات الأخرى لتحكي قصة تحدي الإنسان لظروف الحياة والبيئة.